قضت محكمة الجنايات بالكويت بإعدام متهم قتل عمدا صديقته بان قام بلف ربطة رأسها حول عنقها وضغط عليه بشدة حتى فارقت الحياة .
وشهد ضابط المباحث سالم الجويسري انه بعد ورود بلاغ من مخفر بيان بوجود جثة المجني عليها قام بإجراء تحريات أسفرت عن قتل المتهم "م.ج" للمجني عليها لسبق وجود علاقة آثمة بينهما، كما تبين تردده عليها، وفي يوم الواقعة 14 اغسطس 2008 حصل خلاف بينهما لسلاطة لسانها وطعنها في رجولته حيث قام المتهم اثر ذلك بخنقها بربطة رأسها بأن لفها على رقبتها وشدها بقوة وكتم أنفاسها بيده حتى فقدت حياتها وأخذ هاتفها النقال وغادر مكان الواقعة.
وفي 16 اغسطس 2008 غادر البلاد إلى مصر على متن الخطوط الجوية الكويتية وقد تبين من كشف اتصالات المتهم والمجني عليها ان الهاتفين كانا موجودين معا في مكان واحد أثناء حصول الجريمة إلا ان المتهم غادر البلاد بعد نشر تفاصيل الجريمة في الصحافة.
وبسؤال زوج المجني عليها، شهد انه كان معها قبل يوم الواقعة ثم توجه لها في اليوم الثاني وطرق الباب ولم تفتح له فاعتقد إنها خارج المنزل، وفي اليوم الثالث توجه لها مرة اخرى وطرق الباب فلم يسمع ردا فقام بالاتصال على الشرطة ثم كسر الباب وشاهد زوجته جثة هامدة على سريرها وعلم من رجال الانقاذ إنها ماتت مخنوقة.
وشهد ضابط المباحث سالم الجويسري انه بعد ورود بلاغ من مخفر بيان بوجود جثة المجني عليها قام بإجراء تحريات أسفرت عن قتل المتهم "م.ج" للمجني عليها لسبق وجود علاقة آثمة بينهما، كما تبين تردده عليها، وفي يوم الواقعة 14 اغسطس 2008 حصل خلاف بينهما لسلاطة لسانها وطعنها في رجولته حيث قام المتهم اثر ذلك بخنقها بربطة رأسها بأن لفها على رقبتها وشدها بقوة وكتم أنفاسها بيده حتى فقدت حياتها وأخذ هاتفها النقال وغادر مكان الواقعة.
وفي 16 اغسطس 2008 غادر البلاد إلى مصر على متن الخطوط الجوية الكويتية وقد تبين من كشف اتصالات المتهم والمجني عليها ان الهاتفين كانا موجودين معا في مكان واحد أثناء حصول الجريمة إلا ان المتهم غادر البلاد بعد نشر تفاصيل الجريمة في الصحافة.
وبسؤال زوج المجني عليها، شهد انه كان معها قبل يوم الواقعة ثم توجه لها في اليوم الثاني وطرق الباب ولم تفتح له فاعتقد إنها خارج المنزل، وفي اليوم الثالث توجه لها مرة اخرى وطرق الباب فلم يسمع ردا فقام بالاتصال على الشرطة ثم كسر الباب وشاهد زوجته جثة هامدة على سريرها وعلم من رجال الانقاذ إنها ماتت مخنوقة.